هناآ حيث بعيداآ عن العالم .. و خلف مجرة درب التبانة .. بين الكواكب الشمسية .. في كوكب زُحل .. تسكن آنثى .. تهوى التمرد على الحروف و الكلمات .. حياكم (=
أول الحبر..~
في عالم التدوين .. أحببت أن يكون لي كوكب خاص ..
أسرح فيه بعيداآ عن ضوضاء البشر .. أمشي و أسلك طرقاً أرسمها أنا لا لوحات المرور ..!
هنا.. حيث كوكب زحل .. تقطن آنثى .. لا تحمل سوى قلب و قلم .!
هناك تعليقان (2):
رجاءً
إحمليني معكِ على صدر إحدى الغيمات التي لن عود إلى هنا أبداً
مريم..~
أمسكي بيدي ، سنرحل حيث الهدوء ..
لا حرمت وجودك غاليتي
إرسال تعليق